انتهى زمن النخبة الفاشلة فلا معنى للكلام في زمن المقاومة
انتهى زمن النخبة الفاشلة فلا معنى للكلام في زمن المقاومة
بعض اصدقائنا يتجادلون حول رفض ا/عمرو خالد التوقيع على بيان بشان الجهاد في فلسطين
سؤال اهم من السؤال المطروح
دعكم من موقف عمرو خالد من التوقيع على البيان و دعكم مما نقل عن المصري اليوم التي لا اقتنع كثيرا بما ورد فيها
لكن دعونا نسال سؤال اهم و اهم بكثير جدا
البيان الموقع عليه من علماء اعلام لماذا لم يخرج البيان المتنازع على التوقيع عليه واحد فينا من بيته الى ساحات الجهاد ؟
بل لماذا لم يذهب الموقعون الى معبر رفح و يعلنون بيانهم هناك ؟
لماذا لم يحاولوا التسلل و التسرب الى غزة ؟
ان شاء الله قريبا ينتهي عصر النخبة الفاشلة (مهما تعددت اطيافها او فصائلها او اشكالها او تقسيماتها او مسمياتها) كلهم في الفشل سواء
سواء من وقع او من رفض التوقيع كلهم لا يملكون لا الرغبة و لا الرؤية و لا الارادة و لا التاثير
الامة رقصت قلوبها طربا لانسحاب اردوغان من مؤتمر دافوس
و ربما كانت ستتحرك فورا لو استشهد صاحب عمامة ازهرية على اعتاب غزة او على معبر رفح
و حتى ان لم تتحرك فهي معذورة فان كان قمة طموح نخبتنا هو التوقيع على بيان لم يحرك فرخة للامام فماذا ننتظر من الشعوب
(و لو ارادوا الخروج لاعدوا له عدة و لكن كره الله انبعاثهم فثبطهم و قيل اقعدوا مع القاعدين)
لو كان لقاءا تلفزيونيا او مؤتمرا تنظيريا لهرولوا اليه و لكن بعدت عليهم الشقة و قيل اقعدوا مع القاعدين
لم اقرا البيان و ربما لن اقراه
و لا يهمني من كتب اسمه و من انتظر اذن ابلة الناظرة
ربما كانت الكلمة في ذاتها فعلا في زمن الافواه المكممة
اما الان في عصر المكلمة فلا معنى للكلام في زمن المقاومة
فلا معنى للاقوال في زمن الافعال
نقول لاصحاب البيانات ما نستلهمه من كلام الشهيد سيد قطب
بيانكم تمثال من شمع لن ينفخ فيه الروح الا اذا سالت عليه دماءكم فان استعظمتم تقديم ارواحكم فوفروا مداد اقلامكم
الخلاصة : كل واحد يتكلم على قده و كفاية جدل عقيم
بعض اصدقائنا يتجادلون حول رفض ا/عمرو خالد التوقيع على بيان بشان الجهاد في فلسطين
سؤال اهم من السؤال المطروح
دعكم من موقف عمرو خالد من التوقيع على البيان و دعكم مما نقل عن المصري اليوم التي لا اقتنع كثيرا بما ورد فيها
لكن دعونا نسال سؤال اهم و اهم بكثير جدا
البيان الموقع عليه من علماء اعلام لماذا لم يخرج البيان المتنازع على التوقيع عليه واحد فينا من بيته الى ساحات الجهاد ؟
بل لماذا لم يذهب الموقعون الى معبر رفح و يعلنون بيانهم هناك ؟
لماذا لم يحاولوا التسلل و التسرب الى غزة ؟
ان شاء الله قريبا ينتهي عصر النخبة الفاشلة (مهما تعددت اطيافها او فصائلها او اشكالها او تقسيماتها او مسمياتها) كلهم في الفشل سواء
سواء من وقع او من رفض التوقيع كلهم لا يملكون لا الرغبة و لا الرؤية و لا الارادة و لا التاثير
الامة رقصت قلوبها طربا لانسحاب اردوغان من مؤتمر دافوس
و ربما كانت ستتحرك فورا لو استشهد صاحب عمامة ازهرية على اعتاب غزة او على معبر رفح
و حتى ان لم تتحرك فهي معذورة فان كان قمة طموح نخبتنا هو التوقيع على بيان لم يحرك فرخة للامام فماذا ننتظر من الشعوب
(و لو ارادوا الخروج لاعدوا له عدة و لكن كره الله انبعاثهم فثبطهم و قيل اقعدوا مع القاعدين)
لو كان لقاءا تلفزيونيا او مؤتمرا تنظيريا لهرولوا اليه و لكن بعدت عليهم الشقة و قيل اقعدوا مع القاعدين
لم اقرا البيان و ربما لن اقراه
و لا يهمني من كتب اسمه و من انتظر اذن ابلة الناظرة
ربما كانت الكلمة في ذاتها فعلا في زمن الافواه المكممة
اما الان في عصر المكلمة فلا معنى للكلام في زمن المقاومة
فلا معنى للاقوال في زمن الافعال
نقول لاصحاب البيانات ما نستلهمه من كلام الشهيد سيد قطب
بيانكم تمثال من شمع لن ينفخ فيه الروح الا اذا سالت عليه دماءكم فان استعظمتم تقديم ارواحكم فوفروا مداد اقلامكم
الخلاصة : كل واحد يتكلم على قده و كفاية جدل عقيم
تعليقات
إرسال تعليق