المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٨

مدارس اللغات في مصر انتجت متخلفين اغنياء يقودون متخلفين فقراء

صورة
اكبر دليل على فشل مدارس اللغات والمدارس الدولية في مصر ان الاندية التي تجمع خريجيها بتنتخب مرتضى منصور ولما بتخسر بتدبح عجول عشان تفك النحس وساعات يلجأوا لدجالين لفك السحر ويسجدوا للدبورة الميري ورغم فيضان الفرص يؤمنون بالواسطة ولا كأنهم في ابعد نجوع مصر المحرومة من حنفية ماية وجود اقليات وحالات فردية تفكر بطريقة عصرية ومنهم من شارك في الثورة من ابناء تلك الطبقة يؤكد على نقاء معدنهم الذي تغلب على فشل تعليمهم وفشخرة تربيتهم وتخلف بيئاتهم #السيستم_واقع

كنا بنحبهم قوي كده ليه؟

صورة
سنة 1988 فهد زار مصر وركبوه قطر التشريفة من القاهرة لاسكندرية والجماهير على جانبي شريط القطر بتحيي وتهتف وبشكل تلقائي واظن في سنة 1987 اتعمل معرض ضخم في ارض المعارض اسمه السعودية بين الامس واليوم كان المصريين بيشدوا له الرحال من الاقاليم وبيطلعوا له رحلات وكان ازحم من معرض الكتاب في مجده هو احنا كنا بنحبهم قوي كده ليه؟

مسلسلات زمن مبارك وصفوت بوظت عقول المثقفين والجمهور

صورة
صناع مسلسلات زمن مبارك وصفوت الشريف كانوا عايزين يعبروا عن رايهم المكتوم في حدود الهامش المتاح فكانوا مضطرين يصطنعوا رموز "الورشة - الفيلا - بيت ابونا - نيش جدنا -صندوق مقفول مايصحش نفتحه" وكانت الرموز دي بتكون محور العمل الدرامي وبتدور كل الاحداث من خلالها وحولها واحيانا الصراع يشتد جدا ويبقى حياه او موت والرمز مش مستاهل ده كله ومش مبرر دراميا بشكل كافي للدرجة انك كنت تلاقي الترزي بيتناظر مع الميكانيكي في حوار فلسفي عميق تقولش ماركس بيتحاور مع نيتشه في حضور ارسطو ربما صناع الدراما في ذلك الزمن كان عندهم عذرهم وتبريرهم انهم عايزين يعدوا من خرم ابرة لكن عندنا جيل فهم غلط فكرة الترميز في الفن والادب والدراما وبدا ينسج كل منظومة افكاره من خلال اسلوب دراما زمن "مبارك-صفوت" فيحملون الرمز اكثر مما يحتمل ويقفزون بالرمز من مجال الوجدان لمجال الجدل الفكري وصراعات المصالح ومنهم من يقدم نفسه كمشروع شهيد من اجل رمز وهو متخيل ان بطل الدراما يتطابق مع بطل الواقع في حين ان كاتب الدراما ذاته لا يرضى لنفسه ولا لابنه ولا لاي شخص ان يخلط بين الدراما والواقع وان ينزع الفواصل بينهم

التسميات

عرض المزيد