المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٣

اعتراف

صورة
ممكن اكون طالب مثالي لم الجأ للفهلوة و حفظ الاجابات النموذجية من الملازم اللوذعية و داخل الامتحان و مقرر احل بمجهودي رغم كل فرص الغش المتاحة التي يكفلها المراقبين و اللجنة اضافة لضغط الطلاب من حولي لاكون شريكا في المهزلة خوفا من ظهوري باعتباري الشريف الوحيد المهم بعد كل الجهاد الاخلاقي ده تكون حصيلة مذاكرتي ضعيفة فارسب او انجح بالعافية بدرجات الرأفة و اعيش دور البطل الشهيد الذي كان بامكانه ان يتفوق و لكنه رفض الغش و يتناسى ايضا ان جهده ضاع في مقاومة التيار و لكنه لم يبذل ال جهد الكافي في المذاكرة ليكون ناجح باقتدار تلك هي قصة العبد لله في بعض مراحل التعليم و الدراسة و الحياه

محاولة شبه انتحارية لمواطن مصري يحاول تسليم طلبه للرئيس مبارك

صورة
مواطن مصري يحاول تسليم طلبه للرئيس مبارك الصورة دي تحمل مشهد سياسي متكامل لو دققنا النظر مبارك مستعد يمد ايده للمواطن بس ابقى قابلني ان عرف يوصل له  شوف قدم الحارس فين  شوف العربية القادمة من الخلف الموشكة على دهس المواطن المواطن في ايده ورقة تحمل مطلب فشل انه يخلصه من خلال اجهزة الدولة الفاشلة فقرر يقوم بعملية فدائية ليوصل شكواه الى يد الرئيس  بعد منتصف عصر مبارك كان هذا المواطن يتم تخريطه قبل ان يصل الى السياج الامني  و الصورة تركت لنا النهاية مفتوحة فلا نعرف هل وصل الطلب الى يد الرئيس ام لم يصل و هل تم تحقيق مطلب المواطن ام ان طلبه دخل الدرج  النهاية مفتوحة

ملاحظات على هامش "حقيقة التنظيم الخاص"

صورة
غلاف كتاب "حقيقة التنظيم الخاص" - محمود الصباغ كتب "حقيقة التنظيم الخاص" بصفته من قادة التنظيم الخاص و عاش بدايات تأسيسه عام 1939 و قد دخله بدعوة من مصطفى مشهور الرجل الثاني في التنظيم الخاص وقتها -مصطفى مشهور  المرشد الاسبق للجماعة قدم كتاب صديق كفاحه و زميل دراسته منذ الثانوية و الجامعة - تحدث في بداية الكتاب عن احكام البراءة في قضية السيارة الجيب التي احتوت اغلب وثائق التنظيم الخاص ثم عاد و اقر ان المحكمة رغم انها برأت عدد كبير من المتهمين لكنها حكمت بالادانة على عدد اخر من ثبتت تورطه في عضوية التنظيم و القيام بعملياته و لكنها خففت العقوبة الى ادنى حد مستخدمة المادة 17 من قانون العقوبات التي تجيز للقاضي النزول بالعقوبة درجة او درجتين و اعتبرت المحكمة ان هؤلاء الشباب خرجوا عن المسار السلمي السليم الذي رسمه مؤسسوا الجماعة و قادتها رغم ان هؤلاء هم المؤسسين و القادة و عملوا باوامر المؤسس و القائد نفسه و في حين ان احمد عادل كمال و هو المتهم الرئيسي في حادث السيارة الجيب و مدان فيها و معاقب بالسجن قد اغفل تماما في كتابه "النقط فوق الحروف"ان قضاة الم

التسميات

عرض المزيد