مصر و الجزائر بين نظرية "الردح هو الحل"و نظرية "شرطة دبي". و هل ينجو هشام من الاعدام ؟
مصر و الجزائر بين نظرية "الردح هو الحل"و نظرية "شرطة دبي". و هل ينجو هشام من الاعدام ؟ ندين انفسنا كثيرا عندما نتكلم عن حضارة 7000 سنة فمنذ 7000 سنة و نحن لم نتعلم اليس هذا دليل غباء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لو ان امارة دبي التي كانت نسيا منسيا منذ اقل من قرن من الزمن لو انها كانت تملك برنامجا اسمه دبي اليوم على قناة زعتر الفضائية و لديها مذيع اسمه عمرو اديب و فرقته و مجموعة من لاعبي الكرة المحترفين في قناة (خلي رجلك تتكلم) من امثال مصطفى عبده و الغندور و شلبي لو ان دبي لديها مصطفى الفقي الذي يؤمن بان البلطجة و الشغب و التزوير و العنف في الانتخابات فقط لو ان دبي تملك ما نملك من اجهزة الردح الاعلامي لنجا هشام طلعت مصطفى و محسن السكري من حكم الاعدام و لطردت العمالة المصرية من الامارات و دول الخليج مجتمعة و لنفذت ميليشيات لبنانية عمليات ارهابية في مصر و لانقسم العالم العربي الى منطقة صراع بينما لان دبي كانت سعيدة الحظ فهي لم تحتاج الى سبعة الاف سنة لتتعلم الدرس و لم تكن تملك رداحين على مستوى عالي من الكفاءة الردحية لذا فانها لجأت بكل تواضع و مسكنة الى الحلول التي يلجا اليها الضعف...