متى تأخذ حقك عندما تغضب ام عندما تستطيع ؟؟؟؟؟؟؟؟
متى تأخذ حقك عندما تغضب ام عندما تستطيع ؟؟؟؟؟؟؟؟
كان السؤال: متى تغضب ؟ ما هو الحد الأقصى لما يحدث لك ولبلدك ولأهلك حتى تغضب؟
و كانت الاجابة :
و من قال لك اني لست غاضب
بداية انا لا انتظر حتى اغضب حتى اخذ حقي
و انما انا اخذ حقي عندما استطيع و ليس عندما اغضب
لو انك وقفت لتعلق معطفك على شماعة القطار الوثير ثم فوجئت بشخص يجلس مكانك فانت ستطلب حقك في الكرسي حتى دون ان تغضب
و لكن ان وجدت ان من اخذ كرسيك رجل مسلح واضح على وجهه علامات الاجرام و وجدت مشرفي القطار يتسابقون لتقبيل يديه فانت ساعتها لن يكون امامك الا
ثلاث خيارات ان تكون فدائي او طبيعي او سلبي و لا يكون هناك ان تكون انسان ايجابي تطلب حقك في هدوء
اما ان تصير استشهادي فدائي تنازعه على الكرسي و تعرض نفسك للقتل
و اما ان تصير انسان طبيعي ينتابك ما ينتاب الاشخاص الطبيعيين من خوف من القوة الغاشمة
و اما ان تنافقه و تشكره على انه شرفك بالجلوس على كرسيك
الخطا الذي يقع فيه كل اصحاب الاقلام المكيفة انهم لا يفرقون بين نصحهم للمواطن بالايجابية و بين نصحهم اياه بالفدائية الاستشهادية او الانتحارية احيانا
الايجابية واجب كل انسان
بينما الاستشهاد و الفداء لا يقدر عليه الا اولو العزم من الابطال المعدودين في التاريخ
و على هذا الاساس نستطيع ان نفسر صمت الام على قتل احد ابنائها رغم ان الام لا تملك اعز من ولدها
انها ببساطة شديدة تصمت على قتل الاول خوفا من قتل الباقيين
هي ليست سلبية و لا يمكن ان نتصور ان هناك ام سلبية انما لا تملك وسيلة للقصاص
لذا كان يجبر بعض الطغاه الام على ترقص و تزغرد بعد شنق فلذة كبدها
ترقص امام المشنقة و يهتز لسانها بالزغرودة و رقبة فلذة كبدها تتدلى في حبل المشنقة
انها ليست سلبية ايها السادة و انما قلة حيلة
كان السؤال: متى تغضب ؟ ما هو الحد الأقصى لما يحدث لك ولبلدك ولأهلك حتى تغضب؟
و كانت الاجابة :
و من قال لك اني لست غاضب
بداية انا لا انتظر حتى اغضب حتى اخذ حقي
و انما انا اخذ حقي عندما استطيع و ليس عندما اغضب
لو انك وقفت لتعلق معطفك على شماعة القطار الوثير ثم فوجئت بشخص يجلس مكانك فانت ستطلب حقك في الكرسي حتى دون ان تغضب
و لكن ان وجدت ان من اخذ كرسيك رجل مسلح واضح على وجهه علامات الاجرام و وجدت مشرفي القطار يتسابقون لتقبيل يديه فانت ساعتها لن يكون امامك الا
ثلاث خيارات ان تكون فدائي او طبيعي او سلبي و لا يكون هناك ان تكون انسان ايجابي تطلب حقك في هدوء
اما ان تصير استشهادي فدائي تنازعه على الكرسي و تعرض نفسك للقتل
و اما ان تصير انسان طبيعي ينتابك ما ينتاب الاشخاص الطبيعيين من خوف من القوة الغاشمة
و اما ان تنافقه و تشكره على انه شرفك بالجلوس على كرسيك
الخطا الذي يقع فيه كل اصحاب الاقلام المكيفة انهم لا يفرقون بين نصحهم للمواطن بالايجابية و بين نصحهم اياه بالفدائية الاستشهادية او الانتحارية احيانا
الايجابية واجب كل انسان
بينما الاستشهاد و الفداء لا يقدر عليه الا اولو العزم من الابطال المعدودين في التاريخ
و على هذا الاساس نستطيع ان نفسر صمت الام على قتل احد ابنائها رغم ان الام لا تملك اعز من ولدها
انها ببساطة شديدة تصمت على قتل الاول خوفا من قتل الباقيين
هي ليست سلبية و لا يمكن ان نتصور ان هناك ام سلبية انما لا تملك وسيلة للقصاص
لذا كان يجبر بعض الطغاه الام على ترقص و تزغرد بعد شنق فلذة كبدها
ترقص امام المشنقة و يهتز لسانها بالزغرودة و رقبة فلذة كبدها تتدلى في حبل المشنقة
انها ليست سلبية ايها السادة و انما قلة حيلة
تعليقات
إرسال تعليق