القارئ اليوم مثل من يجري ليلحق قطار
القارئ اليوم مثل من يجري ليلحق قطار
فإما ان تكتب له ما تريد على ظهر التذكرة
و اما ان تناوله كتاب يمسك بتلابيبه من اول نظرة مع قدرة تنافسية فائقة على الاحتفاظ بالتلابيب حتى نهاية الرحلة
و اما ان تقنعه ان يترك القطار و يقرأ كتابك بشرط ان يوفر له الكتاب بديل و تعويض مجزي عن رحلته التي تركها
فإما ان تكتب له ما تريد على ظهر التذكرة
و اما ان تناوله كتاب يمسك بتلابيبه من اول نظرة مع قدرة تنافسية فائقة على الاحتفاظ بالتلابيب حتى نهاية الرحلة
و اما ان تقنعه ان يترك القطار و يقرأ كتابك بشرط ان يوفر له الكتاب بديل و تعويض مجزي عن رحلته التي تركها
تعليقات
إرسال تعليق