لا اجد في نفسي اي لوم تجاه من قال نعم او من قال لا او من قاطع ربما لان الفروق ضئيلة
اليوم ارى نفسي ازددت نضجا سياسيا
لانني و لاول مرة لا اجد في نفسي اي لوم تجاه من قال نعم او من قال لا او من قاطع
ربما لان الفروق ضئيلة
و لكنني اجد في نفسي كل لوم لبعض الاتجاهات و الكتل السياسية ليس لاختلافي معهم في الرأي السياسي و لكن لان اختلافي معهم اختلاف اخلاقي جوهري
لانني و لاول مرة لا اجد في نفسي اي لوم تجاه من قال نعم او من قال لا او من قاطع
ربما لان الفروق ضئيلة
و لكنني اجد في نفسي كل لوم لبعض الاتجاهات و الكتل السياسية ليس لاختلافي معهم في الرأي السياسي و لكن لان اختلافي معهم اختلاف اخلاقي جوهري
ما نراه اليوم من هيصة و ابتذال هو مظهر طبيعي من مظاهر تعميق الديمقراطية
و ما اظن ان مجتمع على وجه الارض قد نضج ديمواقراطيا قبل ان يمر بمراحل الابتذال التي يطلقون عليها اسماء شتى "الغوغائية و الشعبوية و الديماجوجية"
الاستبداد قد يحقق انجازات سريعة ثم سرعان ما يتحول الى كوارث
لكن الديمقراطية اولها صعب و اول انجازاتها اقرب لشقاوة الطفولة ثم اندفاعات المراهقة ثم الرشد ان شاء الله
الخوف ان نتراجع و نحن لازلنا في اول الطريق فلا ناخذ من الديمقراطية الا مراهقتها و لا ناخذ من الاستبداد الا ظلمه و نظل في بئر التخلف للابد
و ما اظن ان مجتمع على وجه الارض قد نضج ديمواقراطيا قبل ان يمر بمراحل الابتذال التي يطلقون عليها اسماء شتى "الغوغائية و الشعبوية و الديماجوجية"
الاستبداد قد يحقق انجازات سريعة ثم سرعان ما يتحول الى كوارث
لكن الديمقراطية اولها صعب و اول انجازاتها اقرب لشقاوة الطفولة ثم اندفاعات المراهقة ثم الرشد ان شاء الله
الخوف ان نتراجع و نحن لازلنا في اول الطريق فلا ناخذ من الديمقراطية الا مراهقتها و لا ناخذ من الاستبداد الا ظلمه و نظل في بئر التخلف للابد
تعليقات
إرسال تعليق