سيغنون تسلم الدواعش اذا كانت هي الواقع الجديد "دين المتغلب"

داعش سجلت بالفعل عدة اختراقات في صفوف قيادات الجيش العراقي و المصري
الاختراق تم بالمال احيانا و بالغزو الفكري لضباط منعدمي التفكير غالبا "كفتجية و بياعين حاجة ساقعة و بيبس و كعك و متعهدي قاعات افراح و فيهم رجال صاعقة فضلوا العضلات على العقل مثل هشام عشماوي "
داعش لا تزال تسجل اختراقات
و لا استبعد ابدا انها بأقل من 100 مليون جنيه او دولار نجد اعلامها مرفوعة على كل منشأت القاهرة و ربما في اليوم التالي نجد صفوف المهنئين و المبايعين يتسابقون في غناء تسلم الدواعش


لا عاصم من سقوط الوطن سوى العيال المجانين المناكيش المهاوييس بتوع نكبة يناير و تلاتين سونيا اللي مش عاجبهم حاجة بتوع حكوك الانسان اللي بيزعلوا قوي من سقوط الدم و يهمهم حرمة النفس ثم العقل ثم الحرية ثم الكرامة ثم الدين ثم المال "وفق هذا الترتيب الذي اثبتته انحيازاتهم الواقعية التي يدفعون ضرائبها يوميا"

هؤلاء العيال هم المجانين الذين سيتصدون للدواعش كما تصدوا لمن قبلهم و اثبتت الايام صحة اغلب رهاناتهم و صدق مواقفهم رغم نقص خبراتهم

ادعموهم ساندوهم اكسبوهم استثمروا فيهم كفوا اذاكم عنهم ففي يوم ما سيموتون نيابة عني و عنك سيموتون ليعيش اولادك في بلد محترم

تعليقات

التسميات

عرض المزيد