عدنان ابراهيم محطة لابد و ان تتجاوزها بين السلفية و الحرية

عدنان ابراهيم محطة
لابد و ان تتجاوزها
بين السلفية و الحرية

اي انسان دماغه تلوثت لفترات طويلة بخطب و احاديث القنوات الدينية محتاج لفترة انتقالية يستمع فيها لعم عدنان  ابراهيم ثم لابد و ان يتجاوزه و الا يبقى طلع من دحديرة و وقع في نقرة

لماذا تحتاج انك تستخدم عدنان ابراهيم في تنظيف دماغك ؟
لتتخلص من الدعوشة و الدروشة التي الصقوها بالدين و الدين منها براء "من اول ادعاء النسخ  في  القرآن و حد  الرجم و الردة و مذبحة بني  قريظة و مرورا بموقف الاسلام من الفنون و الفلسفة و العلم و حتى اساطير علامات الساعة و خرافة المسيخ و المهدي و نزول عيسى عليه السلام"

لماذا يجب ان تتجاوز عدنان ابراهيم ؟
لانه شيخ عايش دور الشيخ في النمسا نفسها و رغم انه طبيب من حيث الاصل لكنه مصر على دور الشيخ

يعني ايه دور الشيخ ؟
يعني يتحدث بلسان الشيوخ و اطناب و استطراد  الشيوخ و عصبية الشيوخ
يعني التحول لمكنة قراءة و خطابة دونما رغبة حقيقية في تحريض المتلقي على الوصول للمصادر   يقول لك اقرأ و لكنه يقرا لك "قريب من فكرة الشرح على المتون" فتجد للرجل سلاسل عن التطور و عن الفلسفة و عن المنطق و عن امور كثيرة و مجالات كثيرة حيث ارتضى لنفسه ان يظل يراوح في موقع الوسيط و هو الموقع الذي بسببه يحب الناس المشايخ و يكرهونهم

تعليقات

إرسال تعليق

التسميات

عرض المزيد