عدنان ابراهيم يفند اساطير يوسف زيدان عن المسجد الاقصى بالجعرانة

المسجد الاقصى في القدس و ليس الجعرانة
صورة توضح موقع المسجد الاقصى و مسجد قبة الصخرة بالقبة الذهبية
بسبب اكتشافي الدائم لحجم التزييف و الخداع التاريخي و الديني الذي تواطئ على ممارسته الازهر و السلفيين و الاخوان فقد كنت ميال لتصديق يوسف زيدان في كلامه عن المسجد الاقصى رغم سبق علمي ان زيدان لا يقل كذبا عن من سبق ذكرهم الا ان كذبته كان شكلها مرصوص حلو و لم يسمح لي الوقت و الجهد في متابعة و تحقق المصادر التي ذكرها زيدان
لكن اكتشفت تلاعب معرفي جديد لعم زيدان لما سمعت خطبة عدنان ابراهيم الاخيرة و تفنيده الموضوعي "كان اغلبه موضوعي و اقله شخصي لان الشيخ لازم يشخصن برضه ما يقدرش يكمل موضوعي بنسبة 100% و الا يفقد مشيخته و يتحول لباحث فيفقد بريقه الشعبوي و التعبوي :) "
يوسف زيدان لم يكن له رأي علمي مخالف لكنه للاسف لجأ لتزييف المصادر اعتمادا على كسل او عدم قدرة مستمعيه على الرجوع اليها
تقدروا تسمعوها بنفسكم

الجزء الأول

الجزء الثاني


تعليقات

التسميات

عرض المزيد