تجربتي مع اعلانات فيس بوك "اكتشفت انه حرامي"
لماذا نجعل من فيس بوك facebook مراقبا على جودة اداء نفسه من خلال تقاريره و احصائياته ؟
فمن خلال تجربتي الاعلانية الاخيرة "بميزانية بسيطة قدرها 5 دولار فقط" مع الفيس بوك اكتشفت ان عدد الضغطات التي اوردها التقرير النهائي عن الاعلان يساوي 88 ضغطة بسعر ضغطة يساوي 6 سنت في حين ان عدد الضغطات الفعلي الذي رصدته من خلال احصائيات المدونة و من خلال تقرير الرابط المختصر "Google URL Shortener " و ايضا من خلال احصائيات موقع "histats.com " لم تتخطى عدد الضغطات على الموضوع المستهدف من الاعلان 35 ضغطة بما يعني ان سعر الضغطة الفعلي تخطى 14 سنت
كما انني استهدفت في اعلاني شريحة محددة موجودة في عدة دول لكنه لم يستهدف واقعيا و فعليا سوى دولتين فقط
لاشك اننا نحتاج الى اعلانات فيس بوك في التسويق و الترويج لكن هل يعقل لمجرد انه شركة كبرى ان يكون هو الخصم و الحكم و هو من يقيم اداء نفسه و يكون المبرر الوحيد لاخفاق الاعلان ان المعلن لم يتلقى تدريب كافي على فهم و تنفيذ تعليمات الاله مارك
استخدموا اعلانات فيس بوك و غيره من المواقع الكبرى لكن لا يجب ان نجعله هو المراقب الوحيد و الحصري على اداء نفسه
فمن خلال تجربتي الاعلانية الاخيرة "بميزانية بسيطة قدرها 5 دولار فقط" مع الفيس بوك اكتشفت ان عدد الضغطات التي اوردها التقرير النهائي عن الاعلان يساوي 88 ضغطة بسعر ضغطة يساوي 6 سنت في حين ان عدد الضغطات الفعلي الذي رصدته من خلال احصائيات المدونة و من خلال تقرير الرابط المختصر "Google URL Shortener " و ايضا من خلال احصائيات موقع "histats.com " لم تتخطى عدد الضغطات على الموضوع المستهدف من الاعلان 35 ضغطة بما يعني ان سعر الضغطة الفعلي تخطى 14 سنت
كما انني استهدفت في اعلاني شريحة محددة موجودة في عدة دول لكنه لم يستهدف واقعيا و فعليا سوى دولتين فقط
لاشك اننا نحتاج الى اعلانات فيس بوك في التسويق و الترويج لكن هل يعقل لمجرد انه شركة كبرى ان يكون هو الخصم و الحكم و هو من يقيم اداء نفسه و يكون المبرر الوحيد لاخفاق الاعلان ان المعلن لم يتلقى تدريب كافي على فهم و تنفيذ تعليمات الاله مارك
استخدموا اعلانات فيس بوك و غيره من المواقع الكبرى لكن لا يجب ان نجعله هو المراقب الوحيد و الحصري على اداء نفسه
تعليقات
إرسال تعليق