الخروج من التيه
احنا محتاجين نرجع ظهرنا لورا شوية كده و نسترخي و نفكر باسترخاء
كل محاولات التفكير التي تركز بدرجة اكبر على اعادة تسويق ما نعتقد لن تنجح للاسف و لو حققت لمس اكتاف في مناظرة على مقهى او في ميكروباص
نحن بحاجة حقيقية لاعادة بناء معتقداتنا و اعادة معاييرة ادوات البناء ذاتها
يعني كل واحد فينا امامه مهمة شاقة و اغلبنا يعلم ذلك و لكنه يشفق على نفسه فيتواكل و ينتظر لعل غيره يكفيه المؤونة
لكن دلت التجارب ان من يبدأ متأخرا لن يستفيد ممن سبقه بل على العكس سيزيد توهانه لان كل الوقت الضائع ليس مجرد سير و جري في المحل و لكنه بذل طاقة في اتجاهات معاكسة لطرق العودة
تعليقات
إرسال تعليق