لو مات في حينها لصار الامام الشهيد عمرو خالد
و كان زمان جماعة صناع الحياه ينافسون حازمون على مواقع اتحاد الطلاب
و كان زماننا دلوقتي بندرس فقه "كيف تكون مؤهلا لتتلقى message من الله" و الفرق بين النبوة و الرسالة و الـmessage
و الفرق بين صناعة الحياه و بين زراعتها و اثر زراعة الاسطح على نهضة الفرد و المجتمع
لكن الحمد لله ان ربنا طبطب علينا و ابقا عمرو خالد و امد في اجله ليكون شهيدا على موته
لذلك انا دائما اتمنى ان لا يموت المزيفون حتى يموتوا
تعليقات
إرسال تعليق