الموت في سبيل تغيير اللي يركب صار اسمى امانينا

وجهة نظري ان غياب القيادات مظهر من مظاهر الازمة و ليس سبب الازمة و لا حتى جوهر الازمة ازعم ان ازمتنا "ازمة الموت في سبيل اللي يركب" من اهم اسبابها عدم وجود شبكات علاقات بحجم شبكات العلاقات التي لدى الطائفيين و الفاسدين و رجال الاعمال الناس دي ممكن تلاقيها بتردد موقف موحد بيعبر عن مصالحهم في نفس اللحظة من اسكندرية لاسوان بدون اعلام و من قبل الموبايل كمان ليست الازمة في غياب هداف الفريق احنا معندناش فريق اساسا و تلك هي الكارثة مفيش مجتمع مدني يا اخواننا مفييييييش
في 90 مليون فرد مصري لكن مفيش شعب مصري ماعندناش و لا اتحاد عمالي و لا نقابة عمالية و لا نقابة مهنية و لا حتى اتحاد طلاب
و لا حتى عندنا جروب فيس بوك لاطباء مصر و اخر لمهندسين مصر و رابع و عاشر لسباكين و سواقين مصر
الخيط المشترك بينا للاسف واهي جدا ليس المصالح و لا المبادئ و لا اي شئ
الخيط المشترك بينا هو الالش "السخرية"
احنا عندنا سلطة بتواجه افراد او عصابات و طوائف و كل ما يتم استغلال الافراد في الضغط عليها كل ما تتنازل تجاه العصابات و الطوائف

تعليقات

التسميات

عرض المزيد