قبل ان يتداعى الناس لشنق اخر ضابط بأمعاء اخر داعية
تجربة الوصاية الدينية على الناس على نمط وجدي غنيم و اشباهه و هو بيسخر من تدين الناس و بيسفههم بحجة الوعظ و نشر الدعوة التجربة دي فشلت و سقطت و ظني ان الناس لن تقبل بيها مرة تانية و اي محاولة لاستدعائها مرة اخرى سيؤدي لانتشار و تطبيق مبدأ "اشنقوا اخر ضابط بأمعاء اخر داعية"
لساها ثورة يناير و ثورة يونيو كمان
تعليقات
إرسال تعليق