قراءة في ردود فعل الاصدقاء على تفجير الكنائس في طنطا و اسكندرية
لفت نظري في ردود فعل الاصدقاء على الفيس بوك على اخر مصيبة "تفجير الكنائس في طنطا و اسكندرية" ان الخطابات المعلبة و الاتهامات المعلبة و التعاطف المعلب و العزاء المعلب و الانتقادات المعلبة لكل تلك المعلبات لا يحظون في تلك المرة بالتأييد و الاعجابات بتاعة كل مرة
ده معناه في تفسيري اننا بقينا بنحاول نفهم اكتر ما بنحاول نعلم على مسكنات لم تعد تسكن
هل نقدر نوقف الانزلاق نحو الهاوية؟ كيف؟ و ما الدور الذي افعله انا لابطاء عجلة السقوط؟
تلك هي اسئلة العقلاء التي ينبغي ان تظل شغلنا الشاغل دون توقف او مسكنات او مخدرات او القاء التبع على اي طرف مش معانا او علينا
تعليقات
إرسال تعليق