ازمة اليمين المصري الشرم الشيخي

اصحاب منتجعات شرم رافضين يتيحوا فرص السياحة بسعر معقول للنقابات المهنية واندية اساتذة الجامعات وللعاملين بالشركات الكبرى ولرحلات الاتحادات الطلابية ولأسر جنود وضباط معارك سيناء"بتوع الحرب مش بتوع الكحك" لانهم عاوزين يأجروا بأعلى سعر ممكن وغير منافس لمطروح والساحل الشمالي مثلا و بالتالي هو مستعد يأجر لأغنى من في مصر ممن لا يهمهم المصيف قدر ان يهمهم التباهي بالمصيف و بالتالي هو يؤجر لفصيلة المصريين المرتضى منصوريين الموزعين على كافة طبقات الشعب بالتساوي حيث يجمع بينهم ان معهم اموال مجهولة المصدر مستعدين يصرفوها في الفشخرة الكدابة من جهة وفي انتهاك الجمال من جهة اخرى هؤلاء المرتضى منصوريين سواءا الحاصل منهم على شهادات او لم يهتم بالحصول يوسخون فنادق شرم ويسيئون استخدامها رغم انها غالبا مملوكة لكائنات من نفس فصيلتهم البشرية غير الانسانية ثم يظهر علينا اليمين المصري المرتضى منصوري باسطوانته المشروخة اننا شعب زبالة وموسخين شرم الشيخ واننا شعب بيئة عارفين يعني ايه بيئة و يعلم الله اننا لا رحنا ولا وسخنا واغلبنا لا يعرف شرم ولا يحلم يروحها ولو معاه فلوس يا اما هايطلع عمرة يا اما هايطلع يتفسح في مكان مفيهوش حد يعايره انه مصري بيئة فاهم يعني ايه مصري وبيئة و تستمر وقاحة من يتغنون بحب مصر وكراهية المصريين

اقرأ التيار اليميني المصري