نظرية "إلحق الشنطة فيها كتاب دين" ابتدت تسقط
يا ريت يقدر يخلصنا من الامويين "في طبعتهم الرديئة الحقيرة"
اما عن خطر التشيع في زمن ثورة الاتصالات وبعد سقوط التشيع معنويا في ايران ذات نفسها فلا خوف منه للدرجة التي يبالغ في تصورها البعض
نظرية "إلحق الشنطة فيها كتاب دين" ابتدت تسقط ومش هايفرق فيها اذا كان كتاب الدين وهابي ولا خوميني ولا حتى صبحي صالحي
اللي يقدر يقدم حلول واقعية عملية وعلمية للناس هو اللي ممكن ياخد مساحة في عالم الافكار والا فاننا رهائن عند حملة السلاح
تعليقات
إرسال تعليق