السلفية والمشي على خطى من سلف
أرى ان عدم المقدرة على فهم حدث الا بقياسه على حدث قديم سمة أساسية من سمات السلفية
لذلك أرى الناصريين والماركسيين اكثر تطرفا فكريا من حزب النور ذات نفسه وأنهم لو امتلكوا حماسا وإيمانا فعالا بمقولاتهم ونصوصهم لصاروا أشد عنفا من داعش
مع ملاحظة انا ماركس لم يكن ماركسيا ولا ناصر كان ناصريا ولا المسيح كان مسيحيا
تعليقات
إرسال تعليق