لا تقدس الكرباج
التطبيع مع الهزيمة وتحويل الفشل الى رمز الصمود المقدس "كربلاء" جريمة اكبر مليون مرة من التطبيع مع العدو او حتى الاستسلام للعدو
التطبيع مع الفشل جريمة في حق نفسك لانها تكرس لاستمرار الفشل والاحتفاء به و"الحرجمة" حول تكراره ولو بعقل لاواعي
التطبيع مع الفشل لا يعالج اسبابه ولا جذوره
صراعنا مع الفشل حقيقة لا مجازا هو صراع وجود لا صراع حدود
مع كامل احترامي لكربلاء كرمز ديني لدى الشيعة وللصليب كرمز ديني لدى المسيحيين لكن في الحياه العامة وقوانينها وملكوت الارض لا حياة للمصلوبين ولا حياة للكربلائيين
واكاد اجزم ان الانسان الكربلائي الذي يؤمن في قلبه بايدلوجية الهزيمة المقدسة والموت المقدس لو انه انتصر في موقف ما فان شيئا ما باطنيا بداخله سيدفعه دفعا الى حافة الهزيمة
من ينتصرون في عالم الواقع ليسوا من يؤمنون بشعار النصر او الموت ولكنهم من ينطلقون من قناعة النصر او اعادة التجربة الى مالا نهاية كلاهما يرفضان الاستسلام ولكن الاول اذا هزم ينتحر والاخر اذا هزم يعيد المحاولة فالفرق بينهما شاسع
ويحي الا يريد هذا "post" ان ينتهي
السيستم راجع
التطبيع مع الفشل جريمة في حق نفسك لانها تكرس لاستمرار الفشل والاحتفاء به و"الحرجمة" حول تكراره ولو بعقل لاواعي
التطبيع مع الفشل لا يعالج اسبابه ولا جذوره
صراعنا مع الفشل حقيقة لا مجازا هو صراع وجود لا صراع حدود
مع كامل احترامي لكربلاء كرمز ديني لدى الشيعة وللصليب كرمز ديني لدى المسيحيين لكن في الحياه العامة وقوانينها وملكوت الارض لا حياة للمصلوبين ولا حياة للكربلائيين
واكاد اجزم ان الانسان الكربلائي الذي يؤمن في قلبه بايدلوجية الهزيمة المقدسة والموت المقدس لو انه انتصر في موقف ما فان شيئا ما باطنيا بداخله سيدفعه دفعا الى حافة الهزيمة
من ينتصرون في عالم الواقع ليسوا من يؤمنون بشعار النصر او الموت ولكنهم من ينطلقون من قناعة النصر او اعادة التجربة الى مالا نهاية كلاهما يرفضان الاستسلام ولكن الاول اذا هزم ينتحر والاخر اذا هزم يعيد المحاولة فالفرق بينهما شاسع
ويحي الا يريد هذا "post" ان ينتهي
السيستم راجع
تعليقات
إرسال تعليق