اللياقة المعنوية والمجتهد المستجد
اؤمن بفكرة اللياقة المعنوية الى جوار اللياقة البدنية والمهارية
يعني مثلا الطالب اللي قرر يجتهد لاول مرة في حياته التعليمية ودخل امتحان ولقى سؤال صعب او فكرته جديدة او كانت اللجنة غير مريحة لسبب ما "ضوضاء، حرارة، كرسي متعب" فان ذلك الطالب سيكون اكثر عرضة من غيره لفقدان الاتزان رغم انه مذاكر كويس جدا لكن خبرته المعنوية في مواجهة هذا النوع من الضغوط قليلة
لذلك نجد الخبراء اسرع استيعابا للصدمة من الجدد في اي مجال
الكلام ده اجابة على سؤال دايما كنت باساله لنفسي عن فكرة الخبرة وليه الخبرة احيانا مقدمة على التعليم و ليه احيانا التعليم يقدم على الخبرة؟
ولنفس السبب بانصح الاصدقاء اللي في ثانوي انهم يهتموا بالمجموع في اولى وتانية ثانوي رغم عدم اهميته المباشرة لكن بغرض رفع الخبرة واللياقة المعنوية
وارى ان فكرة اللياقة والخبرة المعنوية ممتدة التأثير الى كثير من مجالات الحياه
#السيستم_راجع
تعليقات
إرسال تعليق