التعليم الرديء وليس التعليم المجاني
وده كان كارثة وليس انجاز لان تضاعف عدد المدارس والفصول مع عدم وجود مدرسين وبدون اقامة مشروع لبناء مدرسين ادى لفتح باب التوظيف بالتدريس لكل من هب ودب بالمعنى الحقيقي لمعنى من هب ودب لدرجة ان تحول المدارس الى كتاتيب واداه لنشر الجهل بشهادة وتخريج انصاف المتعلمين
وانني ازعم ان اغلب مدرسي اللغات الاجنبية في مصر يعجزون عن سماع مجرد سماع نشرة اخبارية باللغة التي يدرسونها لطلابهم او مشاهدة فيلم بدون شريط ترجمة
ماليزيا لما قرروا ينشروا التعليم بنوا مدرسين الاول قبل ما يبنوا اسوار ومباني ويسموها مدارس
تعليقات
إرسال تعليق