الارهابيون الجدد اقرب للحشاشين من الخوارج
الجيل الحالي من الارهابيين اقرب للحشاشين من الخوارج
الجيل شبه المنتهي من الارهابيين كانوا شبه الخوارج في انهم شديدوا التدينن وعندهم درجة عالية في الصدق مع النفس متتبعين للنصوص والاثار "بيدبح على سنة الله ورسوله وفق فهمه المعوج اللي تاعبه قبل ما يتعب الناس" ومنهم من كان يتحمل الاذى والمشقة ويترك المال والاولاد والنفوذ الاجتماعي باعتبارها من زينة الدنيا ومنهم اللي كان يقدر يعيش عيشة افضل لكن ضحى بيها زي بن لادن مثلا
ايوة هما دول كانوا بتوع ابن تيمية وفقه التترس وعبد السلام فرج والفريضة الغائبة والمواويل دي كلها وكان ممكن مجادلتهم دينيا ونصوصيا الى جوار محاربتهم بالسلاح كما حاربهم وجادلهم علي بن ابي طالب
جيل الارهاب الوسطي المنيل بتاع زمان خلف وفرخ لنا جيل من الارهابيين الجدد غير المتدينين مش عايشين على فقه الجهاد في الاسلام لكن بيدوروا على فقه الغنيمة في الاسلام
الجيل الجديد من الارهابيين بيشجع كورة الاندية المحلية والاوربية وفيهم زملكاوية ومدريديين و اكثرهم بيتفرج على سينيما العنف الهوليودية وبيسمع خطب دينية من عيار وجدي غنيم ويعقوب وبيتابع الاخبار مش من مصادر اخبارية لكن من المعلقين المتطرفين على الاخبار من عينة صابر مشهور وايات عرابي وما تخلف عنهم من شظايا وبيتغذوا على مخلفات دان براون وحواديت التنمية البشرية وحلقات اليوتيوب زي بتاعة arrivals والارض المسطحة واشباهها
مش بيقروا كتب دينية سلفية ولا حتى ملازم وعلاقتهم بفيلم fight club اقوى من علاقتهم بفقه ابن تيمية وعندهم طاقة عنف وغضب وتفاهة عايزين يفرغوها في بديل حلال فبيعملوا عنف اسلامي والجيل ده مهجن على اخوان له من نفس الجيل من ابناء اسلاميين سابقين تعرضت اسرهم لشدة وتنكيل ولكنهم يعانون نفس القدر من السطحية وعندهم نفس طاقة العنف التي تبحث عن العنف الحلال والتقوا مع اخوانهم من نفس الجيل ممسبق لهم ن امتهنوا مهن التهريب "سلاح ومخدرات" وضميرهم وجعهم وبحثوا هم ايضا عن العنف الحلال "نظرية محسن ممتاز في تجنيد رافت الهجان" والتقوا مع اخوان لهم من بقايا حزب البعث ومخلفات صدام ممكن فشلوا وانهزموا تحت لواء القومية الكافرة فيبحثون عن لواء وراية جديدة فيها النصر والغنيمة والشهادة ويقود كل هؤلاء منشقين عن القاعدة باعتبارها لم تمارس العنف كما ينبغي ان يكون وكانوا مثاليين اكثر من اللازم
الجيل المعاصر من الارهابيين اقرب للمطاريد وقطاع الطرق وراغبي المتعة الحلال "الجنس والعنف والمال والاكشن"
الارهابييون الجدد ليس لديهم فكر ممكن مناظرته لكنهم يعيشون على مخلفات كل الافكار المتناقضة تناقض اليسار مع اليمين وتناقض الجهاد مع النشوة وتناقض الثورات الشيوعية المتطرفة مع المصلحة بمفهومها الراسمالي المتطرف
كل تلك التناقضات احتووها في عقولهم الصغيرة وقلوبهم السطحية وافعالهم غير المتجانسة وهيصة .. هيصة
الجيل شبه المنتهي من الارهابيين كانوا شبه الخوارج في انهم شديدوا التدينن وعندهم درجة عالية في الصدق مع النفس متتبعين للنصوص والاثار "بيدبح على سنة الله ورسوله وفق فهمه المعوج اللي تاعبه قبل ما يتعب الناس" ومنهم من كان يتحمل الاذى والمشقة ويترك المال والاولاد والنفوذ الاجتماعي باعتبارها من زينة الدنيا ومنهم اللي كان يقدر يعيش عيشة افضل لكن ضحى بيها زي بن لادن مثلا
ايوة هما دول كانوا بتوع ابن تيمية وفقه التترس وعبد السلام فرج والفريضة الغائبة والمواويل دي كلها وكان ممكن مجادلتهم دينيا ونصوصيا الى جوار محاربتهم بالسلاح كما حاربهم وجادلهم علي بن ابي طالب
جيل الارهاب الوسطي المنيل بتاع زمان خلف وفرخ لنا جيل من الارهابيين الجدد غير المتدينين مش عايشين على فقه الجهاد في الاسلام لكن بيدوروا على فقه الغنيمة في الاسلام
الجيل الجديد من الارهابيين بيشجع كورة الاندية المحلية والاوربية وفيهم زملكاوية ومدريديين و اكثرهم بيتفرج على سينيما العنف الهوليودية وبيسمع خطب دينية من عيار وجدي غنيم ويعقوب وبيتابع الاخبار مش من مصادر اخبارية لكن من المعلقين المتطرفين على الاخبار من عينة صابر مشهور وايات عرابي وما تخلف عنهم من شظايا وبيتغذوا على مخلفات دان براون وحواديت التنمية البشرية وحلقات اليوتيوب زي بتاعة arrivals والارض المسطحة واشباهها
مش بيقروا كتب دينية سلفية ولا حتى ملازم وعلاقتهم بفيلم fight club اقوى من علاقتهم بفقه ابن تيمية وعندهم طاقة عنف وغضب وتفاهة عايزين يفرغوها في بديل حلال فبيعملوا عنف اسلامي والجيل ده مهجن على اخوان له من نفس الجيل من ابناء اسلاميين سابقين تعرضت اسرهم لشدة وتنكيل ولكنهم يعانون نفس القدر من السطحية وعندهم نفس طاقة العنف التي تبحث عن العنف الحلال والتقوا مع اخوانهم من نفس الجيل ممسبق لهم ن امتهنوا مهن التهريب "سلاح ومخدرات" وضميرهم وجعهم وبحثوا هم ايضا عن العنف الحلال "نظرية محسن ممتاز في تجنيد رافت الهجان" والتقوا مع اخوان لهم من بقايا حزب البعث ومخلفات صدام ممكن فشلوا وانهزموا تحت لواء القومية الكافرة فيبحثون عن لواء وراية جديدة فيها النصر والغنيمة والشهادة ويقود كل هؤلاء منشقين عن القاعدة باعتبارها لم تمارس العنف كما ينبغي ان يكون وكانوا مثاليين اكثر من اللازم
الجيل المعاصر من الارهابيين اقرب للمطاريد وقطاع الطرق وراغبي المتعة الحلال "الجنس والعنف والمال والاكشن"
الارهابييون الجدد ليس لديهم فكر ممكن مناظرته لكنهم يعيشون على مخلفات كل الافكار المتناقضة تناقض اليسار مع اليمين وتناقض الجهاد مع النشوة وتناقض الثورات الشيوعية المتطرفة مع المصلحة بمفهومها الراسمالي المتطرف
كل تلك التناقضات احتووها في عقولهم الصغيرة وقلوبهم السطحية وافعالهم غير المتجانسة وهيصة .. هيصة
تعليقات
إرسال تعليق