وفق رواية فاضل الربيعي: مسراييم ليست مصر وحكام مصر لم يكونوا فراعنة والعبرانيين جزء من تاريخ اليمن وليس فلسطين
استمعت لحلقات فاضل الربيعي على قناة الغد "يوتيوب" في البداية ظننته مجرد عبعاطي جديد او بسام جرار لكن وجدته يقدم رواية متماسكة للتاريخ العبري العربي
في انتظار ان اجد ردود علمية عليه من مؤرخين عرب او يهود تثبت او تفند روايته
اهم ما التفت اليه في رواية فاضل الربيعي محاولة اثباته ان تاريخ اليهود الحقيقي والاسطوري لم يكن بين مصر والشام ولكن في اليمن وان لفظ "مصريم" التوراتي مقصود به منطقة بهذا الاسم في اليمن لاتزال موجودة وكان لفظ فرعون او برعون لقب متداول لحكامها المحليين كما ان بعضهم ادعى الالوهية في حين ان حكام مصر لم يثبت استخدامهم للقب فرعون او ان احدهم ادعى الالوهية كما قال ان اسماء المعالم الجغرافية والحضرية الموجودة في التوراة اغلبها لايزال موجود في اليمن بنفس الاسم الى اليوم كما قال بوجود نقوش عبرانية وادلة اركولوجية على تواجد اليهود والعبرانيين في اليمن من ضمن قبائل وتجمعات حضارية متعددة في حين لم توجد اي ادلة اركولوجية لتواجد عبراني او يهودي في الشام او مصر او سيناء
كما فرق بين اليهود والعبرانيين والاسرائيليين وقال ان خلط الصهاينة بين المصطلحات الثلاث هو اكذوبة غير منطقية كمحاولة منهم لادعاء حقوق تاريخية في اراضي لم يمر بها اجداد يهود اليوم حيث ان اغلبهم يهود ديانة ولا يتصلون جينيا للعبرانيين او بني اسرائيل الذين هم مجرد قبيلة من ضمن العبرانيين الذين كانوا مجرد مجموعة من ضمن ممالك سبا وحمير
رواية فاضل الربيعي متماسكة ومقنعة بالنسبة لي واكثر توافقا مع النصوص والروايات الديونية التراثية الاسلامية والتوراتية مما لا يجعلنا نضحك لما يتقال لنا ان فرعون موسى كان اسمه وليد
في انتظار ان اجد ردود علمية عليه من مؤرخين عرب او يهود تثبت او تفند روايته
اهم ما التفت اليه في رواية فاضل الربيعي محاولة اثباته ان تاريخ اليهود الحقيقي والاسطوري لم يكن بين مصر والشام ولكن في اليمن وان لفظ "مصريم" التوراتي مقصود به منطقة بهذا الاسم في اليمن لاتزال موجودة وكان لفظ فرعون او برعون لقب متداول لحكامها المحليين كما ان بعضهم ادعى الالوهية في حين ان حكام مصر لم يثبت استخدامهم للقب فرعون او ان احدهم ادعى الالوهية كما قال ان اسماء المعالم الجغرافية والحضرية الموجودة في التوراة اغلبها لايزال موجود في اليمن بنفس الاسم الى اليوم كما قال بوجود نقوش عبرانية وادلة اركولوجية على تواجد اليهود والعبرانيين في اليمن من ضمن قبائل وتجمعات حضارية متعددة في حين لم توجد اي ادلة اركولوجية لتواجد عبراني او يهودي في الشام او مصر او سيناء
كما فرق بين اليهود والعبرانيين والاسرائيليين وقال ان خلط الصهاينة بين المصطلحات الثلاث هو اكذوبة غير منطقية كمحاولة منهم لادعاء حقوق تاريخية في اراضي لم يمر بها اجداد يهود اليوم حيث ان اغلبهم يهود ديانة ولا يتصلون جينيا للعبرانيين او بني اسرائيل الذين هم مجرد قبيلة من ضمن العبرانيين الذين كانوا مجرد مجموعة من ضمن ممالك سبا وحمير
رواية فاضل الربيعي متماسكة ومقنعة بالنسبة لي واكثر توافقا مع النصوص والروايات الديونية التراثية الاسلامية والتوراتية مما لا يجعلنا نضحك لما يتقال لنا ان فرعون موسى كان اسمه وليد
تعليقات
إرسال تعليق