مفرخة الارهاب
الاولاد اللي كانوا تالتة اعدادي واولى ثانوي سنة 2013 والاخوان دفعوا بيهم بكل حقارة وقصر نظر الى ارتكاب عنف في مظاهرات ما بعد رابعة "زي حرق عربيات شرطة او القاء مولوتوف او تنزيل فيديوهات تهديد لاسر ضباط الشرطة على اليوتيوب وهم ملثمين تقليد لحركات المقاومة او الارهاب الشهيرة" هؤلاء القصر تم التنكيل بهم بعنف مفرط من قبل الداخلية وعلى حس كل قاصر اشترك في العنف تم القبض على خمسة ستة عشوائيا او من جواره وصداقاته
العيال دي دلوقتي بقت اخطر مما يتصوره عقل واصبحوا يسلكون سلوك الارهابيين حتى في حياتهم الاجتماعية والعائلية (حكي لي عن احدهم انه لما جده المسن المريض منذ اعوام توفى وفاة طبيعية وغير مفاجئة الولد هاج وضرب عمه وزوجة عمه واخو جده ضرب مبرح تقريبا كان يظن انهم قتلوه او حاجة كده) وسمعت عن قصص اخرى عن غيرهم من بعض من سافروا الى السودان وتركيا او لازال اسمه مدرجا في شماعة الداخلية كل ما يتزنقوا في مصيبة يجيبوه
احنا عندنا دلوقتي اعداد من الشباب في سن من 18 الى 22 سنة تقريبا تم تخريب مخهم من قبل الاخوان ومناديب داعش في السجون وتم تعذيبهم من قبل الداخلية وتم الاعتداء على بعضهم جنسيا من قبل سجناء جنائيين وتم تعليم بعضهم ادمان المخدرات داخل السجون لتخفيف الام التعذيب الجسدية والنفسية وتم استغلال بعض من هاجر منهم ماديا من قبل اصحاب قنوات الشرعية المزعومة
العيال دي حتى اهاليهم فقدوا السيطرة عليهم واجهزة الدولة بتتعامل معهم باعتبارهم مشاريع تصفية جسدية تحت الطلب وقطاعات من المجتمع بتقول ادبح يا معلم عجوة مايهمكش
وجدير بالذكر ان اللي صنع المشكلة قد يكون مسئول سياسيا وجنائيا عن اضرارها واخطارها وتوابعها لكن يستحيل اللي صنع المشكلة يقدر يعالجها لانه مابيعرفش يوجفها مابيعرفش يوجفها
العيال دي دلوقتي بقت اخطر مما يتصوره عقل واصبحوا يسلكون سلوك الارهابيين حتى في حياتهم الاجتماعية والعائلية (حكي لي عن احدهم انه لما جده المسن المريض منذ اعوام توفى وفاة طبيعية وغير مفاجئة الولد هاج وضرب عمه وزوجة عمه واخو جده ضرب مبرح تقريبا كان يظن انهم قتلوه او حاجة كده) وسمعت عن قصص اخرى عن غيرهم من بعض من سافروا الى السودان وتركيا او لازال اسمه مدرجا في شماعة الداخلية كل ما يتزنقوا في مصيبة يجيبوه
احنا عندنا دلوقتي اعداد من الشباب في سن من 18 الى 22 سنة تقريبا تم تخريب مخهم من قبل الاخوان ومناديب داعش في السجون وتم تعذيبهم من قبل الداخلية وتم الاعتداء على بعضهم جنسيا من قبل سجناء جنائيين وتم تعليم بعضهم ادمان المخدرات داخل السجون لتخفيف الام التعذيب الجسدية والنفسية وتم استغلال بعض من هاجر منهم ماديا من قبل اصحاب قنوات الشرعية المزعومة
العيال دي حتى اهاليهم فقدوا السيطرة عليهم واجهزة الدولة بتتعامل معهم باعتبارهم مشاريع تصفية جسدية تحت الطلب وقطاعات من المجتمع بتقول ادبح يا معلم عجوة مايهمكش
وجدير بالذكر ان اللي صنع المشكلة قد يكون مسئول سياسيا وجنائيا عن اضرارها واخطارها وتوابعها لكن يستحيل اللي صنع المشكلة يقدر يعالجها لانه مابيعرفش يوجفها مابيعرفش يوجفها
تعليقات
إرسال تعليق