God on Trial في قصصهم عبرة لاؤلي الالباب


اكثر القصص القراني من قصص بني اسرائيل وقيل في تفسير ذلك ان امة محمد ستجري عليها كل سننهم وربما من الافضل ان يتتبعوا تاريخهم ليتعلموا منه ويتفادوا اخطاءهم ولكن للعجب نفس الاخطاء تتكرر ونفس الافكار تناقش
في فيلم god on trial مجموعة سجناء يهود في معسكر اعتقال ابان الحرب العالمية وتعرضهم للابادة الهتلرية تم فرز السجناء الى قسمين ليتم اعدام نصفهم ويبقى النصف الاخر للعمل وذلك ليتم افساح السجن لعدد من السجناء الجدد من اليهود الذين سيبيتون ليلتهم بلا اسرة حتى يتم اعدام نصف سجناء العتير ويتم اخلاء اسرة لهم
تم فرو السجناء وتفسيمهم الى ارقام زوجية وفردية ولم يكن من المؤكد ايا منهم الذي سيعدم الارقام الفردية ام الزوجية
وفي وسط هذا المناخ المشحون بالاضطهاد والمظلومية يتردد السؤال في ليلة الاعدام المحتمل للجميع والمؤكد لنصف العدد بتردد السؤال متى نصر الله وهل تخلى الله عن شعبه المختار واين وعد الله بالنصر
كل الاسئلة وكل الاجابات وكل النقاشات التي دارت في عنبر السجناء هي نفسها التي قد تدور بيننا اليوم بل ان نقاشات الفيلم كانت اكثر تعددية في الاراء واكثر عمقا حيث كان في اليجناء علماء وفلاسفة وفنانين الى جوار العمال والحرفيين والكل يسال والكل يجيب والكل يسعى للمراوعة احيانا


دوروا على الفيلم وشوفوه فان في قصصهم عبرة لاولي الالباب
God on Trial في قصصهم عبرة لاؤلي الالباب

تعليقات

التسميات

عرض المزيد