التيار اليميني المصري يحب مصر و يكره المصريين
التيار اليميني المصري
مكون من افراد يصرحون بعشق تراب مصر و كراهية المصريين
يعشقون العلم و نسر العلم و النيل و الاهرامات و الحاجات والمحتاجات التي وردت في الاغاني الوطنية الثمانيناتية الاسمنتية
يحبون الاثار و يكرهون التاريخ لان الاثار تعكس عظمة الحكام و التاريخ بيتكلم على اللامؤاخذة البشر
يحبون سمعة مصر امام العالم و مش مهم قوي صورتها امام نفسها المهم نبهر العالم او يتهيأ لنا اننا ابهرنا العالم و خلاص "خالة الدنيا و هتترقى و تبقى ام الدنيا ان شاء الله"
لا ينزعجون من الفهلوة و ازدواجية المعايير بل يرونها نوع من الدهاء بل هي الدهاء ذات نفسه
يؤمنون بالواسطة و لا يعتبرونها مجرد تجاوز الواسطة هي الضامن ان المناصب لا تكون متاحة لاي هلفوت راح ذاكر له كلمتين و لا اجتهد له شوية في حين انه شخصية زبالة و بيئة
هم من جعلوا تلك المصطلحات تعبيرا عن الشتم و الرداءة بعكس معناها اللغوي او الاصطلاحي و المتداول عند خلق الله "بيئة - شعبي - local - mainstream" طبعا هذه الاستخدامات السيئة و تلك المصطلحات شاعت اجتماعيا و اصبحت كل طبقة تطلقها على من هو ادنى منها بلا ادنى تحفظ و هي تعلم انها تحمل نفس الوصف بالنسبة للطبقة الاعلى علما بان اغلب هؤلاء الشتامين المشتومين الظالمين المظلومين المستكبرين المسحوقين اغلبهم درجات و تصنيفات من نفس الطبقة المتوسطة
يكرهون مظاهر التدين المرتبطة بالفقراء في حين يشعرون بروحانيات الدين اذا اختلط بمظاهر و بهرجة الاغنياء "البخور الهندي - السبحة الفضية - جلباب فاخر لزوم صلاة الجمعة - الحج السياحي الجميل الذي لا يخرج العملة الصعبة الى الخارج الا بشكل محدود في حين ينكرون على الفقراء حجهم و عمرتهم و سياحتهم الدينية اللي مالهاش لازمة و تضيع على البلاد عملة صعبة "
يرون ان كل الحكومات حلوة و لو اختلفت عن بعضها و مع بعضها
و يرون ان عيب الحكومة "و كل الحكومات عندهم حكومة واحدة تبدل افرادها كما تبدل ملابسها و تلك حقيقة اوافقهم فيها" هي انها تدلل الفقراء و قلبها طيب معاهم زيادة عن اللزوم فالدعم اهدار للموارد و تشجيع للمصريين على التكاثر مثل الارانب التي تاكل و لا تذبح و كذلك يرون التعليم المجاني قلة قيمة "كان كويس ساعة ما حصلوا هم عليه و اباءهم"
اغلبهم يؤمنون جدا بفكرة غلق الباب وراهم في اي مصلحة او منفعة يحصلونها
فهم يؤيدون و بشدة اليمين في اوروبا و امريكا حين يدعون الى غلق باب الهجرة بعد ان يكونوا تمكنوا من الهجرة و يتحالفون مع مطالب غلق باب الجنسية بعد حصولهم على الجنسية يحبذون غلق عضوية النادي فور حصولهم على عضوية النادي
البعض يرى هذا تناقض و ما هو بتناقض هم يؤمنون بالتميز الطبقي و الاحتكار جدا و يحبون ان تسهل لهم طرق الترقي و ان تكون حكرا لهم فلو كل الناس حصلت على جنسيات فبأي شئ يتمايزون اذا كل الناس حصلت على المزايا
يرون ان التشبه بهم رمز و علامة الرقي في حين ان قيمهم هي التخلف ذاته و ليست رمز التخلف او علامته او من اعراض التخلف
فاذا وقعت الواقعة الخافضة الرافعة فلن يكون اهل اليمين الدنيوي هم اصحاب اليمين الاخروي ليس لمجرد انهم اغنياء او شبه الاغنياء او يريدون ان يكونوا اغنياء لكن لانهم المادة الخام للكبر و التكبر هم فقراء متكبرين من فاتته منهم فرصة التكبر فانه ينتظرها و يتمناها من فاتته فرصة القتل منهم فانه يبرره و يؤمن به و يراه السبيل الوحيد للتخلص من لا مؤاخذة البشر الذين ينافسونه فرصه في الوصول الى اي شئ
مكون من افراد يصرحون بعشق تراب مصر و كراهية المصريين
يعشقون العلم و نسر العلم و النيل و الاهرامات و الحاجات والمحتاجات التي وردت في الاغاني الوطنية الثمانيناتية الاسمنتية
يحبون الاثار و يكرهون التاريخ لان الاثار تعكس عظمة الحكام و التاريخ بيتكلم على اللامؤاخذة البشر
يحبون سمعة مصر امام العالم و مش مهم قوي صورتها امام نفسها المهم نبهر العالم او يتهيأ لنا اننا ابهرنا العالم و خلاص "خالة الدنيا و هتترقى و تبقى ام الدنيا ان شاء الله"
لا ينزعجون من الفهلوة و ازدواجية المعايير بل يرونها نوع من الدهاء بل هي الدهاء ذات نفسه
يؤمنون بالواسطة و لا يعتبرونها مجرد تجاوز الواسطة هي الضامن ان المناصب لا تكون متاحة لاي هلفوت راح ذاكر له كلمتين و لا اجتهد له شوية في حين انه شخصية زبالة و بيئة
هم من جعلوا تلك المصطلحات تعبيرا عن الشتم و الرداءة بعكس معناها اللغوي او الاصطلاحي و المتداول عند خلق الله "بيئة - شعبي - local - mainstream" طبعا هذه الاستخدامات السيئة و تلك المصطلحات شاعت اجتماعيا و اصبحت كل طبقة تطلقها على من هو ادنى منها بلا ادنى تحفظ و هي تعلم انها تحمل نفس الوصف بالنسبة للطبقة الاعلى علما بان اغلب هؤلاء الشتامين المشتومين الظالمين المظلومين المستكبرين المسحوقين اغلبهم درجات و تصنيفات من نفس الطبقة المتوسطة
يكرهون مظاهر التدين المرتبطة بالفقراء في حين يشعرون بروحانيات الدين اذا اختلط بمظاهر و بهرجة الاغنياء "البخور الهندي - السبحة الفضية - جلباب فاخر لزوم صلاة الجمعة - الحج السياحي الجميل الذي لا يخرج العملة الصعبة الى الخارج الا بشكل محدود في حين ينكرون على الفقراء حجهم و عمرتهم و سياحتهم الدينية اللي مالهاش لازمة و تضيع على البلاد عملة صعبة "
يرون ان كل الحكومات حلوة و لو اختلفت عن بعضها و مع بعضها
و يرون ان عيب الحكومة "و كل الحكومات عندهم حكومة واحدة تبدل افرادها كما تبدل ملابسها و تلك حقيقة اوافقهم فيها" هي انها تدلل الفقراء و قلبها طيب معاهم زيادة عن اللزوم فالدعم اهدار للموارد و تشجيع للمصريين على التكاثر مثل الارانب التي تاكل و لا تذبح و كذلك يرون التعليم المجاني قلة قيمة "كان كويس ساعة ما حصلوا هم عليه و اباءهم"
اغلبهم يؤمنون جدا بفكرة غلق الباب وراهم في اي مصلحة او منفعة يحصلونها
فهم يؤيدون و بشدة اليمين في اوروبا و امريكا حين يدعون الى غلق باب الهجرة بعد ان يكونوا تمكنوا من الهجرة و يتحالفون مع مطالب غلق باب الجنسية بعد حصولهم على الجنسية يحبذون غلق عضوية النادي فور حصولهم على عضوية النادي
البعض يرى هذا تناقض و ما هو بتناقض هم يؤمنون بالتميز الطبقي و الاحتكار جدا و يحبون ان تسهل لهم طرق الترقي و ان تكون حكرا لهم فلو كل الناس حصلت على جنسيات فبأي شئ يتمايزون اذا كل الناس حصلت على المزايا
يرون ان التشبه بهم رمز و علامة الرقي في حين ان قيمهم هي التخلف ذاته و ليست رمز التخلف او علامته او من اعراض التخلف
فاذا وقعت الواقعة الخافضة الرافعة فلن يكون اهل اليمين الدنيوي هم اصحاب اليمين الاخروي ليس لمجرد انهم اغنياء او شبه الاغنياء او يريدون ان يكونوا اغنياء لكن لانهم المادة الخام للكبر و التكبر هم فقراء متكبرين من فاتته منهم فرصة التكبر فانه ينتظرها و يتمناها من فاتته فرصة القتل منهم فانه يبرره و يؤمن به و يراه السبيل الوحيد للتخلص من لا مؤاخذة البشر الذين ينافسونه فرصه في الوصول الى اي شئ
تعليقات
إرسال تعليق