لولا باسم يوسف ما راجعوا انفسهم
لولا باسم يوسف ما راجعوا انفسهم اشتموا في باسم يوسف للصبح عايروه بأخطائه حتى اخر أعماركم قولوا ما تريدون في شأنه لكن لولا باسم يوسف لما سمعنا عقلائكم ينكرون و يدينون ما يفعل سفهاؤكم مع ان هؤلاء السفهاء يتحدثون باسمكم في الفضائيات و المجامع و الجوامع و المنابر منذ سنوات و لم تنكروا عليهم منكرا للاسف التيار المحافظ في مصر لم يصحح اي خطأ له منذ القرن التاسع عشر الا نتيجة تحدي من خارجه انه تيار لا يستغفر ابدا و لا يراجع نفسه ذاتيا ابدا